خان الخليلي
ساهم نجيب محفوظ في اسناد لمسة الواقعية و الجمالية في احداث هده الرواية
لطالما ان تعددت و تنوعت الشخصيات في هده الرواية الا اننا نجد تشويقاا و تطوقاا في هده القصة نظراا الى شخصياتها
التى تدعو الى النتابعة مثل احمد عاكف الشخصية البطلة و رشدي الاخ الاصغر رشدي عاكف لطالما ان تكاملت الشخصية الثناوية و هو رشدي اخوه
تهدف هده الرواية الى
الاحتمال احالة على نوع السرد المعتمد
تحديد الاطار الزماني اسلوب خبري وضف للسرد و للوصف
قرائن زمنية زمن الاستعمار
اهمية التحقيق في تاطير الاحداث و في تقسيم الشخصية و المكان
الاطار المكاي سنة 1941 و الحرب العالمية الثاية مصر مجال من مجالات الصراع
موعد انصراف الموضفي مكان خاص الشخصية في طريقها الى محطة الترام
يتابع الراوي تحرك الشخصية المحورية في المكان وهو فضاء استغله للكشف عن سمات هده الشخصية تحديد المكان مصر المكان العام المكان الخاص
هناك تككامل كبير بين السرد و الحوار للكشف عن اسباب التحول وهي اسباب تربط ربطاا وثيقاا بالاطار الزماني المعلن عليه
الشخصية الرئيسية احمد عاكف تعيش رغبة كبيرة بالتغيير و دلك نضراا للفشل الكبير التي وجدته
علاقة الشخصية الرئيسية بنوال
هي علاقة تقوم على الرغبة و يهر دلك م خلال مستوى وصف نوال و ايضاا على مستوى الحالة النفسية للشخصية بدى السرد مفصل
كشف وصف الفتاة مفارقة على مستوى السن بين احمد عاكف و نوال كما كشف من خلال التشبيه الدي اعتمده الراوي الشخصية المركبة لاحمد عاكف
فاظطر هدا الاخير الى ارتداع قناع و هدا م اجل تغطية و اخفاء ما في باطنه من نقص كما يمكننا ان نقول انه كهل فاشل تقريبا في شتى مجالات حياته اما بالنسبة الىى الحب فلا تحدث فاول علاقة وقع احمد في حب فتاة صغيرة يهودية تقطن في حيهم الجديد خان الخليلي و هنا بدات الحكاية...
و لك للاسف سرعان ما عدت الايام و شاءت الاقدار ان تكو الفتاة من نصيب شخص اخر م جنسها
لكن رغم هدا الفشل ظل احمد عاكف يعتبر نفسه شخص ناجح
زيادة عن فشله في الدراسة وجد احمد فشلالا كبيراا من المراة التى ظلت تصده و ترفضه........