الموضوع مفتوح أمام التلاميذ والأساتذة على حدّ سواء لتذليل الصعوبات المعرفيّة والمنهجيّة، وكالعادة ترفض الطلبات المتعلّقة بالتلاخيص، لذا لكم أن تسألوا وسنكون في عونكم ما وجدنا إلى ذلك سبيلا والله وليّ التوفيق.
أوجّه الدعوة إلى كلّ الزملاء في مادة العربية كي يساهموا في اثراء الموضوع.