[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]راجعو هذه المواضيع جيدا يا إخوتي:
الموضوع الأول : النص : و أفكر في قومي المسلمين فأجدهم قد ورثوا من الدين قشورا بلا لباب ، و ألفاظا بلا معان ، ثمّ عمدوا على روحه فأزهقوها بالتعطيل ، و إلى زواجره فأرهقوها بالتأويل ، و إلى هدايته الخالصة فموهوما بالتضليل ، و إلى وحدته الجامعة فمزقوها بالمذاهب و الطرق و النحل و الشيع ، قد نصبوا من الأموات هياكل يفتتنون بها و يقتتلون حولها ، و يتعادون لأجلها ، و قد نسوا حاضرهم افتتانا بماضيهم ، و ذهلوا عن أنفسهم اعتمادا على أوليهم ، و لم يحفلوا بمستقبلهم لأنه (زعموا) غيب ، و الغيب لله ، و صدق الله و كذبوا ، فما كانت أعمال محمد و أصحابه إلا للمستقبل ، و ما غرس محمد شجرة الإسلام ليأكل هو و أصحابه ثمارها ، و لكن زرع الأولون ، لـ(يجني) الآخرون . و هم على ذلك إذ طوقتهم أوربا بأطواق من حديد ، و سامتهم العذاب الشديد ، و أخرجتهم من زمرة الأحرار إلى حظيرة العبيد ، و ورثت بالقوة و الكيد و الصولة و الأيد أرضهم و ديارهم ، و احتجنت أموالهم و خيرات أوطانهم ، و أصبحوا غرباء فيها ، حظهم منها الحظ الأوكس ، و جزاؤهم فيها الجزاء الأبخس . إنّ من يفكر في حال المسلمين ، و يسترسل مع خواطره إلى الأعماق يفضي به التفكير إلى إحدى النتيجتين : إما ييأس فيفكر ، و إما أن يجن فيستريح . محمد البشير الإبراهيمي
المطلوب : I- البناء الفكري : 1- ما القضية التي طرحها الكاتب ؟ و ما هو الهدف من طرحها ؟ 2- لماذا حمّل الكاتب المسلمين أنفسهم مسؤولية تخلفهم و سيطرة الغير عليهم ؟ 3- علام تدلّ آخر فقرة في النّص ؟ و ما تعليقك عليها ؟ 4- لخصي مضمون النّص بأسلوبك الخاص . 5- ما هو الفنّ النثري الذي ينتمي إليه النص و ما هي خصائصه ؟ 6- ركز الكاتب في نصه على عرض الأحكام ، علام يدل ذلك ؟ مثلي و اذكري علاقة هذه الأحكام بالنمط النصي . II- البناء اللغوي : 1- أعربي ما تحته خط إعراب إفراد . 2- بيني المحل الإعرابي للجمل الموضوعة بين قوسين . 3- بم يتميز القاموس اللفظي الموظّف في هذا النّص ؟ قدّمي أمثلة عنه و بيني علاقته بثقافة الكاتب. 4- وضحي الصورة البيانية في قول الكاتب : " طوقتهم أوروبا بأطواق من حديد " و اذكري وجه البلاغة فيها . 5- ما المحسن البديعي الأكثر شيوعا في النص بيني نوعه و أثره مع التمثيل . III- التقويم النقدي : من خلال دراستك للنص ، أتجدين الكاتب محافظا أم مجددا ؟ عللي مركزة على إبـراز اتجاه الكاتب الأدبي . الموضوع الثاني : النص : أغنية للرفاق : يا رفاقي ، يا رفاقي في الذرى ، في السجن ، في القبر و في آلام جوعي قهقه القيد برجلي يا رفاقي ، حدّقوا...فالثأر يجترّ ضلوعي يا جنون الثورة الحمراء يجترّ كياني و مغارات ربوعي أقسمت أمّي بقيدي ، بجروحي ، سوف لا تمسح من عيني دموعي أقسمت أن تمسح الرشاش و المدفع و الفأس بأحقاد الجموع أن أراها ضربة عذراء تغزو بسمة السفاح في الحقل الخصيب أقسمت أن ترضع النصر و أختي في ضفاف الموت في عنف اللهيب هذه أوراس ، أحلام ثقال في رؤى الجلاد ، في ليل الجناة أنت أوراس أنا ملء كياني ، و أنا الإعصار في عيد الطغاة يا صرير الثأر يسري في حنايا ضربتي نارا تناغي أمنياتي أنا جبّار و رعد و انفجار...أحمل الفجر بأيد داميات و أحسّ الريح تعري في ضلوعي ، في دمائي ، في حقولي ، في لهاتي و رفاقي (كمنوا في ثنية الوادي) و في السحب و في كوخ الرّعاة صوّبوا المدفع للسّجن و باتوا شهبا (تروي أحاسيس الحياة) المطلوب : I- البناء الفكري : 1- أذكري الغرض الشعري الذي ينتمي إليه النص مع التعليل . و استخرجي فكرته الأساسية . 2- صنفي المفردات الآتية بحسب دلالتها ، ثم فسّري العلاقة بين هذين الصنفين : السجن ، الثأر ، الإعصار ، الرشّاش ، القبر ، القيد ، حقولي ، الريح ، جروحي ، السحب ، انفجار، الشهب . 3- ما العلاقة بين مطلع القصيدة و نهايتها ؟ وضحي . 4- يعكس النّص عاطفة الشّاعر ، ما نوعها ؟ حددي الأبيات الأكثر تجسيدا لها . 5- لخصي مضمون النّص . II- البناء اللغوي : 1- فسّري تنويع الشاعر بين الأسلوبين الخبري و الإنشائي . 2- تأملي الصور الآتية و بيني وجه بلاغتها : قهقه القيد برجلي ، صوّبوا المدفع للسجين ، و باتوا شهبا . 3- استعيني بالمفردات الآتية في إبراز سمات لغة الشاعر : الإعصار ، الجلاد ، رفاقي ، السجن ، الفجر . 4- أعربي ما تحته سطر إعراب إفراد و ما بين قوسين إعراب جمل . III- التقويم النقدي : استعيني بالنص في تحديد ملامح الشعر الجديد ، معتمدة على الشواهد المناسبة . الموضوع الثالث : النص : خير ما تمدح به أي إنسان قولك فيه (انه ذو نفس كبيرة) و شر ما تذم به أيّ إنسان قولك إنه ذو نفس صغيرة و لولا كبار النّفوس في الأرض لكانت جحيما و لولا صغار النّفوس لكانت نعيما أولئك كالنحل ، و هؤلاء كالذباب فبينما تعيش النحلة مع الأزهار و من الأزهار ، تعيش الذبابة في الأقذار و من الأقذار ثم تعود النحلة فتقدّم إلى النّاس شهدا شهّيا أمّا الذبابة فلا تنقل إلى النّاس غير سموم قاتلة ، النحلة تحمل البرء للسقيم و الذبابة (تحمل السقم للبري) . و النبل في النّفس لا يأتيها من رفعة الجاه و لا من سعة الثروة و لا من بريق الشهرة في أيّ فرع من فروع الاجتهاد البشري إنّه عصارة اختبارات لا تحصى مرت بها النّفس . من كان ذا نفس كبيرة كان أنبل من أن يغتاب أحدا من النّاس فالغيبة و النميمة أقذار لا يستطيب التغلغل في أجوافها النتنة إلا صغار النّفوس ، و هؤلاء قد يكونون من أعرق العيال حسبا أو من أرفع النّاس مركزا أو من أوفرهم ثروة أو من أبعدهم شهرة في دنيا العلم و الفن و السياسة و الدين و الاجتماع و يكون ما بينهم و بين النبل بون شاسع مثل ما بين الأرض و زحل . و من كانت نفسه كبيرة أبت عليه أن يظهر أمام الناس على غير حقيقته فما خجل بجهله بين العلماء و لا بفقره بين الأثرياء و لا بضعفه بتن الأقوياء و إن هو كان على شيء من العلم و الثروة و القوة ما زها بذلك على الجهلاء و الفقراء و الضعفاء بل على العكس قلل من قيمة هذه الأشياء مخافة أن يخجل منه الجاهل و الفقير و الضعيف . أما الذين صغرت نفوسهم فيسيرون في الأرض بوجوه ليست وجوههم و ألسنة ليست ألسنتهم و لباس ليس لباسهم فهم أبدا يبطنون غير ما يظهرون و ينطقون بغير ما يفكرون و يشعرون ، و يسعدهم أن ينخدع النّاس بما يظهرون و عمّا يبطنون . إنّك لو بحثت عن أيّ خصام يقوم في الأرض ، سواء أكان بين فردين أم عصبتين أم دولتين أم مجموعة من الدول لوجدته يعود أساسا إلى صغارة في نفوس المختصمين فما اختصم اثنان إلا لأنّ صدر الواحد ضاق بالآخر ، و الصدر يضيق أو يتّسع على قدر ما تصغر النّفس أو تكبر . ففي حين أنّ النّفس الصغيرة تضيق بالكبيرة فتناصبها العداء ، تتسع الكبيرة للصغيرة فتقابلها إمّا بالصفح و إمّا باللامبالاة لذلك كان صغار النّفوس مبعث الفساد و القلق في الأرض ، و كان كبار النّفوس ملح الأرض و خميرتها ، و الواحات في صحاريها . المطلوب : I- البناء الفكري : 1- ما هو الأثر الذي يتركه كل من كبار النفوس و صغارها في الأرض ؟ 2- ما هي محامد ذوي النفوس الكبيرة ؟ و ما هي مساوئ أصحاب النفوس الصغيرة حسب نظر الكاتب ؟ 3- ما سبب الخصومات الواقعة بين بني البشر حسب رأي الكاتب ؟ هل توافقينه الرأي فصّلي في القول ؟ 4- بنى الكاتب نصّه على الموازنة بين أيّ العناصر كان ذلك ؟ و ما الحكمة من هذه الموازنة ؟ 5- حدّدي اتجاه الكاتب الأدبي ، مع التعليل و التمثيل . 6- إلى أيّ فنّ نثري تدرجين هذا النّص ؟ هل هو قديم أم حديث ؟ وضحي . 7- هل يحقق هذا النص الوحدة المطلوبة في هذا الفّن ؟ وضحي ذلك بالوقوف عند ترابط الفقرات . II- البناء اللغوي : 1- ما الوظيفة الإعرابية للجمل بين قوسين ؟ 2- استخرجي من النص : حالا ، تمييزا ، صفة . 3- ما المعنى الذي أفادته "لولا" في عبارة " لولا كبارة النفّوس في الأرض لكانت جحيما " ، حددي عناصر هذه الجملة . 4- بم تفسرين غلبة المحسنات المعنوية في النّص ؟ استشهدي بمثال عن كل منهما مبرزة أثرهما الأدبي . 5- النّص حافل بالصور البيانية ، استخرجي صورة بيانية محددة نوعها و وجه بلاغتها . 6- حددي النمط الغالب في النّص و أذكري بعض مؤشراته . الموضوع الرابع : النص : قال محمود درويش في " أنا الأرض " : أنا الأرض و الأرض أنت خديجة : لا تغلقي الباب لا تدخلي في الغياب سنطردهم في إناء الزّهور ، و حبل الغسيل سنطردهم من حجارة هذا الطّريق الطويلّ سنطردهم من هواء الجليل و في شهر آذار مرّت أمام البنفسج و البندقيّة خمس بنات سقطن على باب مدرسة الابتدائيّة للطّباشير فوق الأصابع لون العصافير و في شهر آذار ، قالت لنا الأرض أسرارها أسمي التراب امتدادا لروحي أسمّي الحصى أجنحة أسمّي العصافير لوزا و تين أسمّي يديّا رصيف الجروح أسمّي ضلوعي شجر و أستلّ من تينة الصّدر غصنا و أقذفه كالحجر و أنسف دبّابة الغاصبين خمس بنات (يخبّئن) حقلا من القمح تحت الضّفيرة (يقرأن) مطلع أنشودة عن دوالي الجليل و يكتبن . خمس رسائل! تحيا بلادي من الصّفر حتّى الجليل و يحلمن بالقدس بعد امتحان الرّبيع و طرد الغزاة خديجة لا تغلقي الباب خلفك لا تذهبي في السّحاب ستمطر هذا النّهار ستمطر هذا النّهار رصاصا... المطلوب : I- البناء الفكري : 1- من يخاطب الشاعر في النص ؟ و إلى أيّ شيء يدعوها ؟ 2- ما الدّلالات الرّمزيّة للمفردات الآتية : باب ، خديجة ، حبل الغسيل ، الطريق الطويل ، أسرار الأرض ؟ 3- هل يدعو الشّاعر إلى الثورة أم إلى السلم ؟ أين يتجلى ذلك ؟ عيّني بعض العبارات الدالة على تلك الدعوة . 4- ما سمات أدب المقاومة الني برزت لك في النص ؟ 5- لخصي مضمون النص . 6- ما الفكرة العامة التي تستخلصينها من النص ؟ II- البناء اللغوي : 1- أعربي ما تحته خط إعرابا وافيا و ما بين قوسين إعراب جمل . 2- حددي من النص أسلوبين إنشائيين مبرزة غرضيهما . 3- انتقي صورتين بيانيتين مبينة قيمتهما الفنية . 4- ما بحر القصيدة و تفعيلاته ؟ و هل خدمت الموضوع ؟ الموضوع الخامس : النص : تقول نازك الملائكة عن فلسطين : متى نصلي ؟ إن صلاتنا انفجار صلاتنا ستطلع النهار (تسلح العزّل) تعلي راية الثوّار صلاتنا ستشعل الإعصار ستزرع السّلاح ، و الزنبق في القفار تحوّل اليأس إلى انتصار صلاتنا ستنقل الجدب إلى اخضرار (وتطعم الصغار) فاكهة الصمود و الإصرار صلاتنا إنذار ، إلى عدو خادع غدّار تاريخه قد كتبت سطوره بريشة المكر و حبر العار يا قبة الصّخرة ، من صلاتنا سيرتوي آذار صلاتنا تفجر الأنهار و تبعث الغناء ، و الليمون و الأحرار تعيدنا للوطن المسروق ، تمحو العار . المطلوب : I- البناء الفكري : 1- ما هي دلالة كلمة "صلاة" ؟ لماذا كررتها الشاعرة ؟ 2- بم يوحي الاستفهام في البيت الأول ؟ ما علاقته بالهدف الذي ترمي إليه الشاعرة ؟ 3- هل تبدو الشاعرة متشائمة أم متفائلة ؟عللي مستشهدة من النص . 4- اشرحي قول الشاعرة : " يا قبة الصخرة ، من صلاتنا سيرتوي آذار " ، مركزة على الرموز التي اعتمدت عليها الشاعرة . 5- هل تجدين علاقة بين مطلع النص و السطر الأخير ؟ وضحي . 6- ما النمط المهيمن على النص ؟ هل وظّفت أنماطا أخرى ؟ لماذا ؟ 7- عرفي الفن الشعري الذي تنتمي إليه الأبيات . II- البناء اللغوي : 1- وظفت الشاعرة ضميري جمع المتكلم و المفرد الغائب في معظم أسطر القصيدة ، فما دورهما في انسجام النص و اتساقه ؟ 2- ما هو الأسلوب الذي طغى على النص أكثر؟ الإنشائي أم الخبري ؟ هل لذلك علاقة بنفسية الشاعرة ؟ 3- اشرحي الصورة البيانية في قول الشاعرة " من صلاتنا سيرتوي آذار" ثم بيني بلاغتهما و قيمتاهما الفنية . 4- ما نوع المحسن البديعي في قول الشاعرة " صلاتنا ستنقل الجدب إلى اخضرار " و ما أثره البلاغي ؟ 5- أعربي ما تحته سطر إعراب إفراد و ما بين قوسين إعراب جمل . الموضوع السادس : النص : قال الشاعر العراقي بدر شاكر السياب في يوم فلسطين :1-
يا راقصين على دم الصـحـراء قد آن يوم الثـورة الـحـمـراء 2-
تلك الشرارة بعد حيـن تنجـلـي عن زاخر بالـنـار و الأضـواء 3-
اليوم يحطم كل شـعـب ثـائـر سود القيود بضحكة استـهـزاء 4-
و يد (يفر البغي من هزاتـهـا) حمراء ضرجهـا دم الشـهـداء 5-
و اليوم يصرخ كل حر غاضـب في وجه كـل مـهـوس الأراء 6-
و القدس ما للقدس يمشي فوقـها صهيون بين الدمـع و الأشـلاء 7-
ما هتلر السفاح أقسـى مـديـة يوم الوغى من هتلر الحـلـفـاء 8-
يا أخت يعرب لن تزالـي حـرة بين الدم المسـفـوك و الأعـداء 9-
ثارات أهلك في دمـانا (تلتظي) هيهات ليس لهـن من إطـفـاء 10-حتّى يضم ثرى الجزيرة أهـلـها أو يابسـون مطـارف العـليـاء شرح المفردات : المدية : الشفرة الكبيرة . مطارف : لباس من حرير خالص أو حرير وصوف . المطلوب : I- البناء الفكري : 1- إلى من يتوجه الشاعر بندائه في مطلع القصيدة و من المقصود ؟ 2- في النّص نبرة وعيد للصهيون ، وضّحي . 3- في البيت السابع موازنة اشرحيها و علقي عليها . 4- يبدو الشاعر جد متفاعل مع ما يحصل في فلسطين ، سمّي النزعة التي غذت هذا الشعور و ما سبب وجودها و ما هي تجلياتها في القصيدة ؟ 5- تحمل القصيدة قيمة سياسية وضّحيها . 6- لخّصي مضمون النص . II- البناء اللغوي : 1- الثورة و الإجرام حقلان دلاليان بارزان في القصيدة ، مثلي لكلّ حقل بـ 4 مفردات . 2- حدّدي العلاقة الموجودة بين البيت التاسع و العاشر . 3- في البيت الثامن صورة بيانية استخرجيها و بيني نوعها و وجه بلاغتها . 4- استخرجي من القصيدة محسنين بديعيين (لفظي و معنوي) و بيني أثرهما في المعنى . 5- أعربي ما تحته خط إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل . الموضوع السابع : النص : قال مفدي زكريا : سلوا مهجة الأقـدار...هل جرسها دقـا و هل خاطر الظلماء ، عن سرها انشقا ؟ و هل ليلة القـدر التي طال عمـرهـا تنفّس عنها فجرها ، يصـدع الأفـقـا نفمبر حدثنـا ، عهـدنـاك صـادقـا ألست الذي ألهمت أحجارنا النـطـقـا ؟ ألسـت الذي كنـت المسيح بأرضـنـا و أشرفت من علياك ، تخلقنا خـلـقا ؟ ألسـت الـذي بلّغـت شمّ جبـالـنـا قرار السما...فاستصرخت تنسف الرقا ؟ ألست الذي ناديـت حيّ عـلى الـقـدا فقمنا نخوض النار و النور و الحـقـا ؟ وثبنا و روح الشـعب تذكـي عروقـنا و سرنا و روح الله تغمـرنـا رفـقـا و ثرنا على دنيـا الهـوان نـدكـهـا و رحنا نهدّ الظلم نصعقـه صـعـقـا و نملأ صدر الأرض رعـبا بحـربنا و نعصف بالأحلاف نمحقها مـحـقــا و قالوا : منال المجد فـوق مشـانـق فرحنا لنيل المجد نستعجل الشـنـقــا إذا الأرض يوما ، ضـاق بالحر رحبها ( فليس يضيق الرحب) في القبة الزرقـا فخبر بني الدنـيـا – نفـمبر- أنـنـا سنثأر للشعب الذي لـم يزل يـشـقـى سنثأر ، للبـيـت الـذي كـان آهـلا فرجّت به الألغام تسحقـه سـحـقــا سنثأر للبنت الـتي ديـس قـدسـهـا و دنّـس أحلاس الخنا ، عرضها الأنقـا سنثأر للطفل الرضيــع و قـد غـدا (- و في فمه الرشاش-) يحسبه رزقــا ألا فانفتح يا خـلــد إن نفـوسـنـا تحرّق، مثل العود تغـمـره عـبـقــا ألا فارو للآبـاد يا دهــر قـصـة تفور بها أكبــادنا ملـئـت صـدقــا إثراء الرصيد اللغوي : الخنا : الشرّ ، الكلام القبيح . المطلوب : I- البناء الفكري : 1- عيني الحقل المعجمي للنص و اذكري أهم مفرداته و تعابيره ، ثم بيني ما يعكسه من نفسية الشاعر . 2- اعتمد الشاعر في النص على توظيف الرمز ، فماهي مصادره ؟ انتقي بعضها ، اشرحيها و بيّني إيحاءاتها . 3- حددي الفكرة العامة و الأفكار الأساسية للنّص . 4- يحمل النّص قيما متعددة ، حددي إثنتين منها مع الشرح . 5- تنوعت الأساليب في النص بين خبرية و إنشائية ، ما علاقة ذلك بمضمون النص ؟ 6- ضمن أي لون شعري تدرجين هذا النص ؟ بيني دوره و أهميته . 7- تداخلت الأنماط النصية في القصيدة ، حدديها و بيني أهم مؤشراتها مستشهدة لكل منها . II- البناء اللغوي : 1- هيمن ضمير الجمع "نا" في النص ، أوضحي دلالته . 2- ما دلالة حرف السين في الأبيات "سنثأر.." . 3- اشرحي إحدى الصورتين البيانيتين في صدر البيت الأخير و بيني بلاغتهما و قيمتيهما الفنية . 4- حددي نوع المحسن البديعي في البيت الأول و بيني أثره البلاغي . 5- أعربي ما تحته سطر إعراب إفراد و ما بين قوسين إعراب جمل . الموضوع الثامن : النص : قال الشاعر أحمد شوقي في قصيدته "بعد المنفى" : 1- أنادي الرسـم لو ملـك الجوابـا و أجزيه بدمـعـي لـو أثـابـا 2- و قلّ لحقّـه العبـرات تجـري و إن كانت سـواد القلـب ذابـا 3- سبقـن مقبّـلات التـرب عنّـي و أدين ، التحيّـة و الخطـابـا 4- فنثري الدمع في الدّمن البوالـي كنظمي في كواعبهـا الشّبـابـا 5- وقفت بها كما شـاءت و شـاؤا وقوفا علّم الصـبـر الذّهـابـا 6- لها حقّ ، و للأحـبـاب حـقّ رشفت وصالـهـم فيهـا حبابـا 7- وداعا أرض أنـدلـس، و هـذا ثنائي إن رضيـت بـه ثـوابـا 8- تّخذتك موئـلا ، فحللت أنـدى ذرا من وائـل ، و أعـزّ غابـا 9- مغرّب آدم مــن دار عــدن قضاها في حمـاك لي اغترابـا 10- شكرت الفلك يوم حويت رحلي فيا لمفـارق شـكـر الغرابـا 11- فأنت أرحتني مـن كـلّ أنـف كأنف الميت في النّـزع انتصابا 12- و منظر كـلّ خـوّان، يرانـي بوجه ، كالبغي رمـي النّـقابـا 13- و ليـس بعـامر بنيـان قـوم إذا أخلاقهـم كـانـت خرابـا 14- و يا وطني، لقيتك بعـد يـأس كأنّي قد لقيـت بـك الشبـابـا 15- و كلّ مسافر سيئـوب يـومـا إذا رزق السـلامـة و الإيـابـا 16- و لو أنّي دعيت لكنـت دينـي عليه أقـابـل الحـتـم المجابـا 17- أدرت إليك قبل البيـت وجهـي إذا فهـت الشهـادة و المثـابـاالمرجع: ديوان الشوقيات ج1 ص: 64-65-66
تذليل بعض الصعوبات اللغوية: الرسم: ما كان بالأرض من آثار الدار وال: طلب النجدة الدمن: آثار الدار الموئل: الملجأ الكواعب: من الجواري ناهدات الثدي و المراد بها هنا: الديار قبل أن تستحيل إلى دمن رشف الماء: مصّه بشفتيه الحباب: الحبب وائل: جبل: و سميت به قبيلة من العرب . المطلوب: I- البناء الفكري: 1- كيف كان وقوف الشاعر عند رسوم الأندلس و دمنها؟ و ما الباعث عليه؟ 2- يرى الشاعر نفيه قضاءا محتوما ، ما البيت الدال على هذا المعنى؟ مع التعليق . 3- وضحي العلاقة بين نبرة الرضا و السخط التي تضمنتها القصيدة؟ 4- ما حيّز الوطن في وجدان الشاعر؟ 5- قال الشاعر: * رشفت وصالـهـم فيهـا حبابـا * أدرت إليك قبل البيـت وجهـي ما أثر هاتين العبارتين على سياق القصيدة؟ 6- قسّمي النص إلى مقاطعه الرئيسية ، و ضمني كل مقطع فكرة . 7- استفاد الشاعر من القصص القرآني ، وضحي هذه الاستفادة و قيمتها الفنية . 8- مزج الشاعر بين التجربة الشعورية الصادقة و خاصية المحاكاة و التقليد . اشرحي مضمون هذا القول مع التدليل من النّص . 9- ما النمط الغالب على النّص؟ ما أبرز مؤشراته؟ و هل خدم الموضوع؟ II- البناء اللغوي : 1- أعربي ما تحته خط إعرابا تفصيليا . 2- ما أثر الحروف المسطر تحتها على الاتساق و الانسجام؟ * فنثري الدمع في الدمن البوالي * و ليس بـعامر بنيان قوم 3- عيني نوع المجاز و علاقته و وجه بلاغته في التعابير الآتية: * وداعا أرض أندلس . * فأنت أرحتني من كل أنف . 4- اشرحي التشبيه الآتي مبرزة وجه بلاغته : و منظر كـلّ خـوّان، يرانـي بوجه ، كالبغي رمـي النّـقابـا 5- قطعّي البيت الخامس و اذكري بحره و وزنه . الموضوع التاسع : النص : قال الشاعر الجزائري صالح خرفي بمناسبة عرض القضية الجزائرية على المنظمة الأممية للمرة الثالثة : 1- كواليـس بها وئـد الضميــر فيـا دنيا إلـى أيـن المسيـر 2- يداس الحـرّ، أنفاسـا حيـارى و يـفـدى و هو ألفاظ تـدور 3- فيا جمعيـة الأمـم استجـارت بك الـدنيا، فهل صدق المجير؟ 4- تفيض عليـك ألسنـة التآخـي و بالأحقـاد تحتدم الصـدور 5- إذا أصبحـت مجـزرة، تـردّى بها قيـم الحياة ، فما المصير؟ 6- قالـوا: منـبـر للحـقّ حـرّ و فيه الحـقّ، مختنـق أسيـر 7- لقد نصبوك سوق مسـاومـات بضاعته الضعيـف المستجيـر 8- و تنقلب السبائك ترمـمتـرا و مقياسا ، تقـاس به الأمـور 9- تباهى الذئب فيك بثـوب سلـم ليخطب ودّه الحـمل الغريـر 10- و مصدحك الأصم ، لكم تعالى عليه سفاهـة عـجـل يخـور 11- ينادي بالسلام ، و كل وغـد يفتك سـلاحـه فـرح فخـور 12- تيممنـا النـدى حـداة سلـم فضجّ المنتـدى ، و علا النفير 13- نصير القول، إنّ عزّت علينـا مداركه، و شـطّ بـه الغـرور 14- فرشاش الحمام ،(و قد خبرنـا عميق وفائه)، (نعـم النصيـر) 15- و لن يستنزف الباغي دمـانا فعرق الحرّ منبعـه غـزيـر 16- و لكنّا قذائـف ، أطلقتـهـا ذرا البيضاء يذكيهـا سعـيـر 17- إلى الباغي تشير، إلى رؤوس مكمّمة المشافـر ، لا تحيــر 18- إذا راق العـواء لهـا فإنّـا يروق لنا التنمّـر و الزئيــر 19- و إن طابت لها دنيا الأفاعـي فكـم يحلـو لنـا، أنّا نســور 20- و قالوا: عالم حرّ ، فسـكـت بهم أذني ، فبعض القـول زور 21- فيالك عالما بـ الرسـم حـرّ و بالـدولار مملـوك، أجـيـر 22- حداة السلم ، يا دنيـا استحثوا إليك الفجر ، يحـدوه السفــور المصدر: أطلس المعجزات للشاعر صالح خرفي، ما بين ص183 و ص190
تذليل الصعوبات اللغوية: السبائك: م سبيكة : القطعة المذوّبة من الذهب . الحمل: الخروف أو الجذع من أولاد الضأن فما دونه . حداة: دعاة السلم . تيممنا : قصدنا . مصدحك : صدح الطائر و الرجل رفع صوته بالغناء. المطلوب : I- البناء الفكري : 1- من يقصد الشاعر بحداة السلم؟ 2- رأي الشاعر في الأمم المتحدة سلبي ، ما دواعي هذه السلبية؟ 3- على ما اعتمد الشاعر في حديثه عن هيئة الأمم المتحدة أعلى العاطفة و الوجدان؟ أم على العقل و البرهان؟ علّلي جوابك . 4- جسّد الشاعر قيم الثورة الجزائرية بوضوح، أذكري أبرزها مع التمثيل . 5- ظاهرة التكرار ارتبطت بالحالة النفسية للشاعر، و موقفه الذي يريد التأكيد عليه، ابحثي عن تجليات هذه الظاهرة في النص . 6- علّق الشاعر على حضارة المستعمر و الحضارة الإسلامية ، أين تجدين ذلك في النّص؟ مع إبداء رأيك في هذا التعليق . 7- هل ترين علاقة دلالية بين مقاطع النّص؟ وضّحي ذلك مع التمثيل . 8- حدّدي نمط النّص و مؤشراته مع التمثيل . 9- لخّصي مضمون النّص . II- البناء اللغوي : 1- إذا وظّف الرمز بشكل جمالي منسجم ، ساهم في الارتقاء بشعرية القصيدة ، و عمّق دلالاتها ، و شدّة تأثيرها في المتلقي . * استدلي على صحة القول بتتبع لغة الرمز في القصيدة . 2- هل ترين قوّة في التعبير عن القضية الجزائرية في هذا النّص؟ وضحي بأمثلة من المعاني و البيان (الأساليب و الصور) . 3- حدّدي المسند و المسند إليه فيما يلي : أ- و كلّ وغد بفتك سلاحه فرح فخور . ب- تيممنا الندى حداة سلم . 4- أعربي ما تحته خط إعراب إفراد و ما بين قوسين إعراب جمل . 5- قطّعي قول الشاعر و سمّي بحره : لقد نصبوك سوق مساومـات بضاعته الضعيـف المستجيـر III- التقييم النقدي : قيل : " إنّ الأديب إنسان دائم الانفعال و التوتّر ، و كثير المراجعة و التدقيق و التحقيق ، يحاول باستمرار أن يجدّد و يستكشف و يطوّر وصولا إلى الواقع الأفضل و الرؤية الصحيحة . * وضحي علاقة القول بمفهوم الالتزام في الأدب انطلاقا من مضمون النّص . الموضوع العاشر : النص : زارت فدوى طوقان "يافا" بعد نكبة 1967 و ظهرت حزينة في قصيدتها " لن أبكي " فردّ عليها الشاعر محمود درويش بقصيدته "آه يا جرحي المكابر" : نحن في حلّ من التّذكار ، فالكرمل فينا ، و على أهدابنا عشب الجليل ، لا تقولي ! ليتنا نركض كالنهر إليها ، لا تقولي ! نحن في لحم بلادي .. هي فينا ! * * * لم نكن قبل حزيران كأفراخ الحمام ، و لذا ، لم يتفتّت حبّنا بين السلاسل . نحن ، يا أختاه ، من عشرين عام ، نحن لا نكتب أشعارا ، و لكنا نقاتل . * * * هذه الأرض التي تمتصّ جلد الشهداء تعد الصيف بقمح و كواكب فاعبديها ! نحن في أحشائها ملح و ماء و على أحضانها جرح .. يحارب * * * منزل الأحباب مهجور ، و يافا ترجمت حتى النخاع ، و التي تبحث عني لم تجد مني سوى جبهتها! أتركي لي كلّ هذا الموت ، يا أخت ، اتركي هذا الضّياع فأنا أضفره نجما على نكبتها ! * * * آه ، يا جرحي المكابر وطني ليس حقيبة و أنا لست مسافر إنني العاشق .. و الأرض حبيبة ! * * * و ترعرعت على الجرح ، و ما قلت لأمي : ما الذي (يجعلها في الليل خيمة) ؟ أنا ما ضيّعت ينبوعي و عنواني و اسمي و لذا أبصرت في أسمالها مليون نجمة ! * * * عالم الآثار مشغول بتحليل الحجارة إنّه (يبحث عن عينيه في ردم الأساطير) لكي يثبت أني عابر في الدرب لا عينين لي ! لا حرف في سفر الحضارة ! و أنا أزرع أشجاري على مهلي ، و عن حبّي أغني .. المطلوب : I- البناء الفكري : 1- الشاعرة فدوى طوقان حزينة ضائعة . * ما الأسباب الموضوعية و الذاتية لهذه الحالة؟ * حددي موقف الشاعر من هذه الانهزامية مع التمثيل من النّص . * عبارة "فاعبديها" بليغة البيان في سياقها .. وضّحي بالشرح . 2- عيّن الشاعر في القصيدة طرائق المقاومة . * استنبطي تلك الطرائق ثم رتّبيها حسب أهميتها في تحقيق الهدف المشترك . 3- وازن الشاعر بين عمل المحتل و عمل الفلسطيني على الأرض . * اقرئي أبعاد هذه الموازنة مع إبداء رأيك . 4- تكرّر ضمير المتكلّم في القصيدة . * ما النزعة التي دلّ عليها هذا التكرار ؟ 5- ما نمط النّص ؟ و ما أبرز مؤشراته مع التمثيل ؟ * و هل خدم رسالة الأديب ؟ 6- لخّصي مضمون النّص . II- البناء اللغوي : 1- في النّص حقل دلالي يدلّ على معنى المقاومة ، مثلي لذلك بأربعة ألفاظ من النّص . 2- استعان الشاعر بلغة الرمز ، هل لهذه اللغة قيمة فنية ؟ وضحي جوابك بالاستناد على الرموز الآتية : ملح ، ماء ، خيمة ، نجما ، الأساطير . 3- ما الأسلوب الغالب على النّص ؟ و كيف خدم الموضوع ؟ 4- أعربي ما تحته خط إعراب إفراد و ما بين قوسين إعراب جمل . 5- في العبارتين الآتيتين صورتان بيانيتان ، اذكريهما و بيني وجه بلاغتهما : * لم نكن قبل حزيران كأفراخ حمام . * و على أحضانها جرح يحارب . 6- قطعي قول الشاعر و سمي بحره : * فأنا أظفره نجما على نكبتها . III- التقييم النقدي : شعر الأرض المحتلة ظاهرة جديدة متميّزة في حياة أدبنا المعاصر . المطلوب : ما أهمّ مزايا هذه الظاهرة على مستوى الشكل و المضمون . الاستدلال من النّص . الموضوع الحادي عشر : النص : عد بي يـا زورقـي الكليـلا فلن نرى الشاطئ الجميــلا عد بي إلى معـبـدي فإنـي سئمت يا زورقي الرحيــلا و ضقت بالمـوج أيّ ضيـق و ما شفى البحر لي غليــلا إلام يـا زورقـي المعـنّـى نرجو إلى الشاطئ الوصـولا و الموج من حولنـا جـبـال سدت على خطونا السبيــلا و الأفق من حولنـا غـيـوم لا نجم فـيه لـنا دليـــلا كم زورق قبـلـنـا تـولّـى و لم يـزل سـادرا جهـولا فعد إلـى معـبـدي بقلـبـي و حسـب أيامنا ذهـــولا عد بـي يـا زورقـي إليـه قد حان ، يا زورقي ، إيابـي ما كفكف البحر من دموعـي و لا جـلا عني اكتـئابــي يـا زورقـي آه لـو رجعنـا من قبل أن يخـبو الـبريـق انظـر حـواليـك أيّ نـوء تجمـد من هـوله العـروق ماذا وراء الحيـاة ؟ مـاذا ؟ أي غـمـوض و أي سـرّ ؟ و فيم جئنا ؟ و كيف نمضي ؟ يا زورقي ، بل لأي بحـر ؟ يدفعـك المـوج كـل يـوم أين ترى آخـر المـقــر؟ يا زورقي طال بـي ذهولـي و أغرق الوهم جوّ عمـري أسري كما ترسم المقـاديـر لي إلى حيـث لسـت أدري نازك الملائكة
المطلوب : I- البناء الفكري : 1- ما الحالة النفسية المعبر عنها في الأبيات ؟ استخرجي المعجم الدلالي الدال عليها . 2-أخذت ألفاظ : زورق ، شاطئ ، معبد ، بحر دلالة رمزية ، فيم تكمن ؟ 3- لخصي أبيات القصيدة محترمة تقنية التلخيص . 4- ما النزعة التي تجسدها هذه القصيدة ؟ وضحيها . 5- هل ترين معاناة الشاعرة ذات بعد ذاتي اجتماعي أم وجودي ؟ عللي بالقرائن . 6- في القصيدة تجسيد لمبادئ المدرسة الفنية التي تنتمي إليها الشاعرة ، ما هي تجلياتها في النص؟ II- البناء اللغوي : 1- ما هما الضميران المصاحبان لكل أسطر القصيدة ؟ هل هما متلازمان أم منفصلان ؟ و هل حققا عنصر الاتساق بين الأبيات ؟ وضّحي . 2- أعربي ما تحته خط . 3- ما المعنى الذي أفادته حروف الجر في البيت الثاني ؟ 4- استخرجي من البيت الحادي عشر لفظة معربة إعرابا تقديريا معللة . 5- استخرجي من البيت الخامس صورة بيانية ، وضحيها و بيني نوعها . 6- ما الغرض من أسلوب الاستفهام المتلاحق في الأبيات : 13-14-15 ؟ III- التقويم اللغوي : طبعت ظاهرة الحزن و الألم الشعر العربي المعاصر بطابع خاص ، فما هي مظاهرها و بواعث وجودها ؟