ياقوتة الأدب في مدح سيد العجم والعرب ..
كلا من فضلك ! لا تنظر إلى هذا الموضوع نظرة عابرة ....فهو قطعة من روحي وحلم من أكبر أحلامي ... ولكم أود أن ألقى الله مخلصا في هذا العمل ، ولكم أتمنى أن أنشدها رسول الله في الجنة ، أسأل الله ذلك ...كنت أريد أن أؤجل نظمها حتى يشيبَ الشَّعر وتزدادَ الخبرة ، لكن كما قلت فيها ..لولا حذار الردى أرجأت مدحكمو *** ليوم أعلو فحول الشعر في الرتبلكنني خفت أن ألقى الممات ولم *** أزاحمن فيك أهل الشوق بالركبوحبا في إشراككم في الأجر ، وطمعا في سماع نصائحكم ، سأدرجها مسلسلة حتى آخر أبياتها ...ستعجبني تعليقاتكم : حسنة ... متواضعة ... رائعة ...لكن .. سيعجبني أكثر من يقول : هذا البيت مكسور .. هذه الكلمة لحن .. هذا التعبير غير واضح ... الأبلغ في هذا البيت كذا ...ومن كان يعرف أحد المهتمين بالشعر والعروض فأرجو أن يدله عليها ليفيدني ؛ فالدال على الخير كفاعلهلا أطيل عليكم ...اسم القصيدة : ياقوتة الأدب في مدح سيد العجم والعربحرف الروي : الباءالبحر : البسيطعدد الأبيات : مئتا بيت 200انتهيت منها منذ عامين تقريبالا تنسوا إذن .. موعدنا يوم الاثنين من كل أسبوع إن شاء الله وقدر ، تقرؤون فيه تباعا قطعة جديدة من القصيدة ، وما بين الاثنين والاثنين أجلس أنا فأستمتع بتعليقاتكم ، وأستفيد بتوجيهاتكم ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته